الصفحة الرئيسية
اتصل بنا
دليل الأطباء
صفحات الاطباء
English
من نحن
زوايا
المقدمة
شخصية العدد
ملف العدد
فخر الاردن
صحة قلبك
الراحة النفسية
علاقات انسانية صحية
رياضة وصحه
أبراج صحية
شغب
دراسات
مقدمة
مركز التحالليل الطبية
سكري صحي
تغذية صحية
صحة المرأة
التوحد
شركات طبية
السياحة والأثار
اسعافات أولية
قصة
عيادة قلب الاردن
ريبورتاج
ملف الأباء والابناء
القطاع الطبي المؤنث
منوعات طبية
بقلم طبيب
امراض الاطفال
امراض الكلى للاطفال
الإعاقة العصبية والألم المزمن
أمراض الأعصاب والدماغ
أمراض انف واذن وحنجرة
الامراض الباطنية
أمراض جلدية وتناسلية
أمراض الجهاز الهضمي والكبد
طب الأسرة
أمراض وجراحة العيون
أمراض وجراحة النسائية والتوليد
أمراض روماتيزم ومفاصل
أمراض سكري وغدد صماء
الامراض الصدرية
أمراض وجراحة الكلى والمسالك البولية
أمراض الدم والأورام
أمراض الدم والأورام للأطفال
الاشعة العلاجية للاورام
الطب النووي
أمراض قلب وشرايين
امراض القلب للاطفال
تغذية سريرية
جراحة الاطفال
جراحة الاوعية الدموية
جراحة قلب وشرايين وصدر
جراحة عظام ومفاصل
الطب الطبيعي والتاهيل
جراحة التجميل والترميم
جراحة الاعصاب والدماغ
جراحة اعصاب ودماغ الاطفال
جراحة عامة وجهاز هضمي والمنظار
الطب العام
الطب النفسي
الرعاية التلطيفية
الطب الصيني
التداخلات الجراحية
طب وجراحة الاسنان
تقويم الاسنان
تحاليل طبية
مركز المعلومات الدوائية
اصدارات
طبيبك
الصفحة الرئيسية
>>
امراض وجراحة الكلى والمسالك البولية
>> سرطان المثانة البولية \د. مالك عيّاد
سرطان المثانة البولية \د. مالك عيّاد
التعليقات
Tweet
يعد رابع السرطانات الأكثر انتشارا بين الرجال في الأردن،وهو نوع شائع من السرطانات يبدأ في خليا المثانة. والمثانة عضو عضلي مجوف في أسفل البطن يخزن البول. غالباً ما يبدأ سرطان المثانة في الخلايا (خلايا الظهارة البولية) التي تبطن المثانة من الداخل. توجد أيضا خلايا الظهارة البولية في الكلى والأنابيب (الحالبين) التي تربط الكلى بالمثانة. ويمكن أن يحدث سرطان الظهارة البولية في الكلى والحالب أيضًا، ولكنه أكثر شيوعا في المثانة. العوامل المسببة: التدخين وهو من أهم العوامل المسببة لسرطان المثانة. التعرض المزمن للأصباغ والدهانات والمنتجات النفطية. التهابات المثانة المزمنة أو المتكررة. الأعراض: دم في البول: وهو أهم الأعراض المصاحبة لأورام المثانة وعادة بدون ألم مرافق تكرار التبول. آلام عند التبول التشخيص: يبدأ بأخذ السيرة المرضية وإجراء الفحص السريري للمريض وتشمل أيضا الاستفسار عن عادة التدخين والسيرة المهنية للمريض، ومن ثم إجراء الصور الشعاعية مثل السونار والصور الطبقية والتي تظهر عادة وجود كتلة في جدار المثانة، وتنظير المثانة وهو الأهم والذي من خلاله يتم التشخيص بشكل مؤكد وإزالة الكتلة الورمية وإرسالها إلى مختبر الأنسجة. العلاج: عادة ً ما يكون التنظير الأولي كافيا حيث أن أورام المثانة تكون سطحية بنسبة % 80من الحالات ولكن يظل المريض بحاجة إلى إجراء تنظير بشكل دوري للتأكد من عدم تكرار ظهور الورم وقد يحتاج إلى حقن المثانة بالعلج الكيماوي أو المناعي من خلل قسطرة البول، أما في الحالات التي يكون الورم ممتد من بطانة المثانة إلى الجدار العضلي ولكن ما زال لم ينتشر خارج المثانة البولية فإن العلج يكون بإجراء عملية استئصال جذري للمثانة وتحويل مجرى البول مع أو بدون العلج الكيماوي قبل العملية. وفي الحالات المستعصية التي يكون بها الورم منتشر في أنحاء الجسم يكون العلج الكيماوي هو الأنسب للسيطرة عليه والحد من انتشاره. دمتم سالمين وعافانا الله واياكم من كل شر ومكروه. الدكتور مالك عيّاد استشاري جراحة الكلى والمسالك البولية